alsharq

عبده الأسمري

عدد المقالات 44

المستشار عبدالله بن محمد آل الشيخ 10 ديسمبر 2025
قطار المستقبل الخليجي
علي حسين عبدالله 13 ديسمبر 2025
المنطق يفرض نفسه
عبد الكريم البليخ ـ النمسا 10 ديسمبر 2025
تحليل بروح مختلفة
رأي العرب 12 ديسمبر 2025
درب الساعي.. أيقونة متجددة

الثقافة والمعرفة بين اليقين والتمكين

16 أغسطس 2025 , 11:16م

يكتمل «الأدب» بدراً في سماء «المعرفة» أمام مرأى «الثقافة» في مضامين تتخذ من المتون «المشرقة» دهرين للعطاء أحدهما للثبات والآخر للتحول. ترسم «الثقافة» ملامحها المبهجة على صفحات «التذوق المعرفي» لتنثر «رياحين» الاستقراء في آفاق متمددة من «الضياء» الذي يشعل «قناديل» الإثراء في دروب السخاء الأدبي. من عمق «المضامين» الماكثة في «حيز» القراءة إلى أفق «العناوين» السامقه في «سماء» المعرفة «يأتي «الأدب» ليعلن كلمته المشرقة بتفاصيل «الإبداع» في «احتفاء» حقيقي بمعاني «الثقافة» المقيمة في متن «الإمتاع» وصولاً الى مد جسور «التفكر» ما بين «أصول» المعاني وفصول «المفاهيم» التي ترتب مواعيدها على «أسوار» المعارف المضيئة في واقع الزمن ووقع الحياة. القراءة هوية «الذات» الباحثة عن «سطوع» المعنى وهواية «الإثبات» المتجهة نحو «إشعاع» التعلم لتمكين العقل في حل «ألغاز» المعنى ووصولاً الى «يقين» النفس في إرضاء غرور «الروح» بحثاً عن «ضالة» المعرفة في «دروب» مفتوحة يجيد فيها «فرسان» الكلمة حصد السبق في مواسم «الفكر» ورصد «العبق» في مراسم «التفكير». هنالك «أسرار» عميقة تتسرب إلى عمق «النفس» المتيمة بالبحث عن «المعالم» الخفية وراء «أبواب» التعلم مما يؤكد أهمية «الارتباط» مع القراءة والاستقراء والغوص في «أعماق» التدبر لحصد «مخزون» خفي من البصائر التي ترسم للإنسان خرائط من «الإلهام» تمكنه من صناعة «الفارق» في ميادين «العلم» ومضامين « التعلم». في خضم بحر لجي من «المعلومات» يتصيد «الباحثين» الماكثين أمام مرأى «الحقائق» الفرص لحصد «ثمار» المعارف وتوظيف مهارات «الذات» وتسخير «مواهب» النفس في اعتلاء «منصات» الأثر بواقع «المهارة» ووقع «الجدارة». هنالك ومضات ثقافية تساهم في إضاءة «المسارب» المعتمة خلف أسوار «الجمود» وتوفير «أجواء» مبهجة من «التبصر» قادرة على تبديد «ضبابية» الانتظار والوصول إلى «إضاءات» معرفية واقعية تنتظر البحث والتحليل والتأصيل لاستخراج «مكنون» العلوم» وتقديمها على «طبق» من عجب أمام المنتظرين على بوابات «الإستقراء» والحالمين بمراحل متجددة من المعارف المبتكرة المسجوعة بحقائق «البراهين» والمشفوعة بوقائع «الدلائل». للقراءة مفعول «عجيب» وتفاعل «مهيب» في حشد «مهارات» الإنسان في مواجهة «التجمد» الذهني من أجل إعادة صياغة «المشهد المعرفي» وتحديث وقع «المعنى الثقافي» وفق هيئته المثلى المستندة على «أركان» التطور والابتكار والتجديد التي تمثل «المزيج السحري» لصناعة «الفرق» ما بين ماضي مشفوع برصيد «ثابت» وحاضر مرهون بواقع «متغير» ومستقبل منتظر لحصاد «متطور». هنالك «يقين» خفي في «أنفس» المبدعين القادرين على «التفكير» خارج مساحات «الاعتياد» للرقي بالثقافة من المفهوم «التقليدي» لتتشكل في أسمى حالاتها وأبهى صورها كأسلوب حياة وسلوك عيش ومعنى تعايش وصولاً الى إضاءة «الجوانب» المظلمة من «الكساد المعرفي» حتى يشع «نور» التمكين في دروب من «التطوير» المقترن بابتكار في كل فنون «الأدب» ووقف كل «الأخطاء» التي تعرقل مسيرة «المعرفة» والبحث عن «اتجاهات» الصواب والمضي من خلالها نحو منصات «التأثير» الواقعي المستندة على «تفوق» الإنتاج والمعتمدة على «تميز» المحتوى. abdualasmari@hotmail.com ‏@Abdualasmari

الكتابة بين التحديثات والتحديات

على مرور «حقب زمنية» مختلفة مرت حرفة «الكتابة» ولا تزال بالعديد من التشكلات والتجليات التي أسهمت في وجود مدارات «مختلفة» تباينت بين سطوة «اللغة» وحظوة «الإبداع» مع أزمات صنعتها «التقنية الحديثة» أوجدت خطوطاً مشبوهة لا...

مقومات الأدب ومقامات الثقافة

يرتهن «الأدب» الأصيل إلى معايير ومقاييس وأسس وأركان يبنى عليها صرح «التميز « وصولاً إلى صناعة «الفارق « في الفكرة والهدف والمنتج في وقت يؤدي فيه تهاوي تلك المقومات أو تناقصها بسبب «انعدام الخبرة «...

متون الأدب بين المدارك والمسالك

يتميز «الأدب» بارتقاء مقامه في شأن المعرفة وعلو قيمته في متن الثقافة، الأمر الذي يستدعي حشد «مقومات» الفكر لصناعة مقامات الإنتاج. من أهم مقومات العمل الأدبي المميز أن يكون هنالك ميزان للإدراك ما بين نشوء...

رسائل أدبية وومضات ثقافية

**يتباهى الشعر في حضرة «الشعور « ليقدم «مهر « المشاعر في مدارات ثقافية ومسارات أدبية تبرز دور «الكلمة « وتعلي شأن «المعرفة «. **تتشكل «طبيعة « الإنسان من فطرة سوية نشأت من بذرة «الحياة «...

السلوك والأدب.. فضاءات الإبداع وإضاءات المسلك

يتجلى «السلوك» في حضور واجب وتواجد مستوجب في أفق «الأدب» وسط منظومة من التكامل ما بين المثير والاستجابة وصولاً إلى تأصيل الحقيقة على صفحات «الواقع». ترتبط «الفنون الأدبية» ارتباطاً وثيقاً بالسلوك الذي يرسم ملامح «الشعر»...

الرواية الإبداعية.. فصول التأليف وأصول الاحترافية

تتعدد «نوعية» الروايات الخليجية والعربية والعالمية وفق أهدافها وأبعادها واتجاهاتها وشخصياتها في «وقت» ناديت وسأظل عن منح «تاج» الرواية الإبداعية لكل عمل خرج من «قلب» الاعتياد وغادر «قالب» التكرار ليتجلى في أفق «التطوير» وليعلو في...

الإنتاج الأدبي بين المعاناة والمحاكاة

تمثل «التجارب» الحقيقية والوقائع «المرصودة» في أفق «الواقع» أصولا مثلى تبنى عليها «صروح» الإنتاج الأدبي.. حيث يتجلى صدى الكتابة من عمق «المعاناة» إلى فضاء «الإصدار».. على مر عقود طويلة تشكلت «المعاناة» كأساس تنطلق منه «اتجاهات»...

الأدب والنقد بين أصول السعي وفصول الوعي

يكتمل «الوعي» بدراً في فضاءات «الأدب» عندما تتضامن دواعي «التحليل» ومساعي «الحلول من خلال تواؤم «الشعور» مع «الاستشعار» لصناعة الاقتدار القادر على تجاوز مساحات «الروتين» واجتياز خطوط «الاعتياد» حينها يتجلى «الإبداع» في أبهى صوره وأزهى...

تشخيص الإنتاج الأدبي.. ومجهر التحليل النفسي !!

تتبارى دور النشر سنوياً على مستوى البلدان الخليجية والعربية في ضخ آلاف الكتب إلى المكتبات والمعارض والمناسبات الثقافية في وقت اختلط فيه المعروض بالمقابل والعرض بالقبول مع ظهور»تساؤلات» متأرجحة بين ظاهرة «تضخم التأليف» في المكتبة...

الكتابة الإبداعية.. وصناعة الاحترافية

أسست قبل حوالي عام ونصف منهجا عن الكتابة الإبداعية بعد سنوات من الركض في ميدان صاحبة الجلالة الصحافة والمضي في عالم «الـتأليف» واستندت على أسس مثلى جمعت فيها أهمية الممارسة وهيمنة الخبرة وضرورة الحرفية.. مع...

منظومة الخيال والواقع.. وعلم النفس الثقافي

في ظل التغيرات الحياتية عبر العصور شكَّل الأدب وجهاً للواقع في ظل ما تم إنتاجه من دواوين شعرية وقصص وروايات تجلت أمام مرأى الحضور في حلة تباين مداها بين اتجاهات من الرضا والدهشة والتفوق والعزف...

فضاءات الأدب وإضاءات الذاكرة

تتباين اتجاهات الذاكرة ما بين راسخة تتشبث بأدق التفاصيل تواجه موجات النسيان لتعلن مقاومة «التجاهل» والمضي إلى حيز الترسيخ وأخرى متأرجحة ما بين التغافل المدروس ومواجهة موجة العودة إلى التذكر.. يأتي «الأدب» في رداء فضفاض...