


عدد المقالات 66
قواعد اللعبة عند البعض سهلة كما نتصور، وهامش حضور البعض يصبح عقدة «تتلون» ليس على كيفه!! كأنه يتجمد أن يفعل مع الغير بطريقة استفزازية مع التلوين بين اللغة والحركات حتى يكون ذلك الشخص متخصصا في تشويه تاريخ الغير خلال مرحلة حاسمة لجني الردود ! وهذا دليل على أن المحسوبية في «المنصب» تتفاوت خلالها المزاجية «الحاقدة» والتي تلعب دورا كبيرا في ترويض البعض من «أجل عين تكرم مدينة»، وهي حالة من تتجدد وملاحقة الصعب والسهل وتحقيق اللي «ما يصير» بالإيمان لذلك الشخص «أو مجموعة» لتحقيق الأشياء التي تتوفر لصالحه، وهي مصالح شخصية تضرب بالعارض لتصبح المثالية في نظر هؤلاء قاسية وخراب بيوت ومرفوضة لدرجة الكراهية ! وتؤكد المواقف أن كثيرا من هؤلاء لا يجدون مفرا من «حفر» لاستيعاب الضد حتى مرحلة السقوط، وهو عنوان لمفارقات صادمة تتلون خلالها الوجوه والمواقف، ليصبح الشخص المراد «صعوده» في مأمن عن المساءلة، وهو عنوان للانحرافات والتجاوزات، وهي إحدى ركائز الضغائن التي تنهش في الآخرين دون رحمة ! الكثير ممن «صعدوا»، البعض منهم في حاجة لبعد نظر في نفس الوقت لا يغرك أيا منهم ممن يرتدون «ثياب» الطهر والعفة والنقاء والنزاهة، ويحاولون أغلب الأوقات بصناعة «تماثيبل من ورق» رغبة في امتلاك فعل أشياء، في نفس الوقت يتضايقون أن يسألهم أحد!! محاولة إخفاء الحقيقة يعني حقيقتهم التي لا تصنع لهم سوى فراغ «أتربة وغبار». اليأس يطاردهم، الخوف من المستقبل «والناس والرفاق وأصحاب ممن كانوا عونا لهم معاناة دائمة لنزاع داخلهم، حيث يتمردون على أنفسهم فلا يملكون مفاتيح الخلاص من هذه «العقدة» المزمنة، يخافون الخطوة المقبلة ويعتقدون أنهم أحسن من الآخرين، والويل لمن يفتح الباب أمامهم، تبرز أنيابهم، وهي مشكلة أخرى معقدة ! البعض يظن أن الأغلبية تكون «الضد» من أجل خراب البيوت وخلاب المستقبل وخراب وتحطيم الأحلام! تصورا كيف ميلاد بادرة «الأمل» إذا كان هؤلاء غير صادقين مع أنفسهم فكيف توجد ثمرة «التعاون» والروح المخلصة والعمل بنوايا طيبة دون وجود هذه «البطانة التي لا يستريح حالها إلا أن «تهدم بوادر الثقة وحال الآخرين في مأزق» جزء من الحماس تعمل بلا كلل في محاولة إحباط الناجحين ومحاولة كسر العزيمة وزرع الفشل بالإحباط واليأس ! آخر كلام: الكثير منهم حياتهم على العبث في هدم حال الآخرين.
يا عذابك وأقصى حالاتك لحظات الاعتذار.. وسرعة جريان الجحود والنكران.. في احتواء صدرك بالاختناق.. اللحظة الحرجة تجري ويجري بمساراتها المختلفة من غير بصيرة.. تفتش عن قواعد الأحلام بين رعشة حطام الذهول.. فيما الصمت يعاني صدرة...
الحياة لا بد لها من عناصر تضمن النجاح.. تساعدك على المضي لعالم أكثر رحابة دون تعقيد.. تتمنى خلاله أداء البادرة لحلقة متصلة مضيئة لتساعدك على السير بثقة، باعتبارها ركيزة تصحبك لنوافذ مطلة على النور.. ترسم...
تقلب الحال.. بين أجندة بريق الثواني والساعات والأيام.. يتلون فيها البشر.. بين متاهات الألم والفرح ودموع سعادة مفقودة.. لمتاهات كثيرة وكبيرة.. عبر مسافات عاجزة تتراقص حولها ألوان غامضة.. مساماتها مرتبكة تأخذ انحداراً علنياً.. مثقلة بالمواجع...
كل سنة وأنتم بخير.. وعساكم من عوادة.. رسمتها قلوب نقية.. لتتواصل بسمة وأعراف العلاقة الإنسانية في الأجواء المباركة.. والأيام السعيدة بالمحبة وبالإخاء لتتميز هذه العلاقة.. بأشكال السعادة بكل ما يحمل الإنسان من المشاعر في هذه...
تنوي المغادرة.. ربما تكتب آخر حروفك.. بتشوهاتك وبحروقك.. وقد تحاول جدولة آليات الستائر.. تدعي وتكذب حتى وصلت الفوضى ومعاناة الهروب والتعذيب واستبيح القتل والجرائم البشعة.. لا تتكذب عن أشياء لا تهم ساحل البحر.. ورواد الطبيعة...
قيل من يحفر حفرة لأخيه (طب) فيها على دماغه!! مسألة واضحة للتعثر، وهو يعني التدريج الواضح «البيّن» غير المسبوق في السقوط غير المتوقع.. خطوات التعثر «مطب دنيا» ليس على هوى الأفراد وليس حسب خطواته.. أو...
في حياة الإنسان حكايات.. هي حكايات متجددة.. في شؤونهم الخاصة.. العائلية والعملية.. والكثير من هذه الجوانب تطرق باب قلبك إذا وصلت إليك!!. حياة ليست بالنعيم ولا أصلها ورد.. وربما تكون مليئة بالألم والدموع والحزن.. حياة...
هلّ علينا شهر رمضان.. شهر كريم.. شهر الأمل.. للتوبة والمغفرة.. عسى أن تحسب أيامه بالرضا والقبول.. الكثير تتغير سلوكياته في رمضان.. يكون في رمضان «غير» الالتزام.. في أداء العبادة... الصوم والصلاة.. وقراءة القرآن.. ربنا اكتب...
تعيش «تشوف البعض» ليس لهم «سمعة.. أو الذكرى» لا بقية لهم سوى نظرات مساحتها ضيقة.. خالية من المبادرة.. تدابير متأخرة خلال أناس يدركون بعض مجريات الحدث.. وما يصنعه البعض من «جلد أنفسهم» بتغير الموقف.. وصياغة...
عليك أن تشكل لحياتك مساحة من الانفتاح لونها أبيض.. لها جوانب مضيئة لجهات الدنيا.. السماء والأرض والبحر والهواء.. لتزدهر خفقات قلبك بسعاة نبضاتها الود مع نفسك.. ليكون لك ارتباطا مثاليا.. دون ذلك الامتداد لسواد يربك...
في بعض الأحيان.. تصبح الكلمة «طايرة في السما».. احتراق وأسباب الضياع وغير ذلك.. عبارات تليق بحسابات معقدة.. ترتمي بين أحضان الخسارة.. وأسئلة تدوس حسرتها بالكثير والكبيرة.. حتى تتجاوز الفاقد والمفقود.. رسوم لا تفترق من نواحي...
تصبح الأحوال في بعض الأحيان غير طيبة بعد أن أصبح «الفريج» الهادئ يعاني من فوضوية الأغراب.. نتيجة بعض البشر يبحثون عن «سكن جماعي رخيص» حتى يصبح البيت الشعبي من ثلاث غرف يعيش فيه أربع عائلات...