


عدد المقالات 66
الحياة لا بد لها من عناصر تضمن النجاح.. تساعدك على المضي لعالم أكثر رحابة دون تعقيد.. تتمنى خلاله أداء البادرة لحلقة متصلة مضيئة لتساعدك على السير بثقة، باعتبارها ركيزة تصحبك لنوافذ مطلة على النور.. ترسم حياة مطمئنة سعيدة بكل تفاصيلها المتفائلة!!. التفاؤل والأمل يسيران معا في طريق واحد.. الأمل بالله.. الأمل بالحب.. الأمل بالحياة.. مساحة عامرة بالحب لحياتك وللناس.. هذه النسمات الرائعة تجسد العلاقة الإنسانية.. بينك والآخرين.. فرصة كبيرة امتلاك مقومات النجاح.. نجاح أنك تحب نفسك قبل الآخرين.. دون أنانية الفرد الواحد!!. وعليك تطويق مساحة الضوء واستيعابها.. لكي تصل لتفتح أبواب منافذ النور.. لتعيش على أرض تدعوك للبقاء.. والتصالح مع من حولك بالرضا.. لتستقر بنهج حياة طيبة ضمان اقتراب المسافة تؤهلك اختيار الأفضل والأحسن بالممكن... ومتاح جسر الإيمان حتى عمق الإنسان.. هذه الثقة بالإيمان مدخل بحلاوته وانسيابية للوصول للهدف المنشود لرغبة التعايش لحياة بعيدة عن التعقيد والانكسار!!. من جمال التفاؤل.. أن يتأمل الإنسان نفسه دون غرور.. والتأمل في الكون لرؤية حقيقة الإبداع الرباني نقطة تعطيك مسحة عظيمة للتفاؤل.. لكل جوانبها وهي مضيئة تعكس أحاسيس رائعة غاية في الأهمية لتعويض ما فات من حياتك.. واقتراب لاكتمال الشعور بالاطمئنانية والهدوء وراحة البال مكسب جميل ومهم لجوانب لسعادة الإنسان، لربما تكون مفقودة وهو بحاجة للبحث عنها وإعادتها لهذه المرافئ لاكتمال حياة هانئة تعكس الكثير من الجوانب الإنسانية!! الحياة تحمل تفاصيل جميلة.. هي نظرة متفائلة مشرفة تُطل على أبواب الحياة لاكتشاف روعتها. دون النظر للخلف، هذا الإحساس هو قمة التفاؤل الذي يصنع بريق الحياة بكل معانيه الجميلة.. دون صناعة الكآبة والضيق والاختناق.. وخشية إطفاء هذه المساحة المضيئة!!. قد يكون الإنسان غائبا عن نواح كثيرة من السمات الحياتية. أهمها المعاملة الإنسانية لحياته وللآخرين.. فهذه علاقة مرتبطة بالتوافق الإنساني والاجتماعي المضيء بالفلاح تمكنه من حصاد الخير للكثير من الناس.. لرحلة دائمة لا تنتهي لجانب هذا العطاء.. فتح قلب المحب «وهو عمل التفاعل» بالنوايا والرغبة الصادقة لعمل الخير للمزيد من العطاء الذي يبذله الإنسان عبر هذه المساحة الرائعة التي ترسمها سطور شعاعها النور لحياة الإنسان لدينه ومجتمعه!!. آخر كلام: لك حياة متفائلة على طريق من نور.. تملأ القلوب بشائر الخير لمنهج كريم لأفق له منارة مدارها الضياء تتسع لحياة طيبة نابضة بالحب والعطاء.. لرسم سعادة طيبة.. حياة تكمن فيها جوانب «الخير» والصفاء والفرح هذا الطريق «الرحب» الأمل اللامنتهي!!.
يا عذابك وأقصى حالاتك لحظات الاعتذار.. وسرعة جريان الجحود والنكران.. في احتواء صدرك بالاختناق.. اللحظة الحرجة تجري ويجري بمساراتها المختلفة من غير بصيرة.. تفتش عن قواعد الأحلام بين رعشة حطام الذهول.. فيما الصمت يعاني صدرة...
تقلب الحال.. بين أجندة بريق الثواني والساعات والأيام.. يتلون فيها البشر.. بين متاهات الألم والفرح ودموع سعادة مفقودة.. لمتاهات كثيرة وكبيرة.. عبر مسافات عاجزة تتراقص حولها ألوان غامضة.. مساماتها مرتبكة تأخذ انحداراً علنياً.. مثقلة بالمواجع...
كل سنة وأنتم بخير.. وعساكم من عوادة.. رسمتها قلوب نقية.. لتتواصل بسمة وأعراف العلاقة الإنسانية في الأجواء المباركة.. والأيام السعيدة بالمحبة وبالإخاء لتتميز هذه العلاقة.. بأشكال السعادة بكل ما يحمل الإنسان من المشاعر في هذه...
تنوي المغادرة.. ربما تكتب آخر حروفك.. بتشوهاتك وبحروقك.. وقد تحاول جدولة آليات الستائر.. تدعي وتكذب حتى وصلت الفوضى ومعاناة الهروب والتعذيب واستبيح القتل والجرائم البشعة.. لا تتكذب عن أشياء لا تهم ساحل البحر.. ورواد الطبيعة...
قيل من يحفر حفرة لأخيه (طب) فيها على دماغه!! مسألة واضحة للتعثر، وهو يعني التدريج الواضح «البيّن» غير المسبوق في السقوط غير المتوقع.. خطوات التعثر «مطب دنيا» ليس على هوى الأفراد وليس حسب خطواته.. أو...
في حياة الإنسان حكايات.. هي حكايات متجددة.. في شؤونهم الخاصة.. العائلية والعملية.. والكثير من هذه الجوانب تطرق باب قلبك إذا وصلت إليك!!. حياة ليست بالنعيم ولا أصلها ورد.. وربما تكون مليئة بالألم والدموع والحزن.. حياة...
هلّ علينا شهر رمضان.. شهر كريم.. شهر الأمل.. للتوبة والمغفرة.. عسى أن تحسب أيامه بالرضا والقبول.. الكثير تتغير سلوكياته في رمضان.. يكون في رمضان «غير» الالتزام.. في أداء العبادة... الصوم والصلاة.. وقراءة القرآن.. ربنا اكتب...
تعيش «تشوف البعض» ليس لهم «سمعة.. أو الذكرى» لا بقية لهم سوى نظرات مساحتها ضيقة.. خالية من المبادرة.. تدابير متأخرة خلال أناس يدركون بعض مجريات الحدث.. وما يصنعه البعض من «جلد أنفسهم» بتغير الموقف.. وصياغة...
عليك أن تشكل لحياتك مساحة من الانفتاح لونها أبيض.. لها جوانب مضيئة لجهات الدنيا.. السماء والأرض والبحر والهواء.. لتزدهر خفقات قلبك بسعاة نبضاتها الود مع نفسك.. ليكون لك ارتباطا مثاليا.. دون ذلك الامتداد لسواد يربك...
في بعض الأحيان.. تصبح الكلمة «طايرة في السما».. احتراق وأسباب الضياع وغير ذلك.. عبارات تليق بحسابات معقدة.. ترتمي بين أحضان الخسارة.. وأسئلة تدوس حسرتها بالكثير والكبيرة.. حتى تتجاوز الفاقد والمفقود.. رسوم لا تفترق من نواحي...
تصبح الأحوال في بعض الأحيان غير طيبة بعد أن أصبح «الفريج» الهادئ يعاني من فوضوية الأغراب.. نتيجة بعض البشر يبحثون عن «سكن جماعي رخيص» حتى يصبح البيت الشعبي من ثلاث غرف يعيش فيه أربع عائلات...
التطور جميل وفتح إمكانية التجديد حلم يعشقه الجميع، وهو محل إعجاب الآخرين.. هو مجال نشترك فيه ونتعاون معه.. اعتبارها خطوة نابعة من جهة والشخص المسؤول ومجموعة موظفين أصبح هاجس هذا التطور مهما لحياتهم العملية.. وبادرة...