


عدد المقالات 66
تستطيع تحقيق حلمك.. بسلوك حضاري.. وتعامل إنساني بالذوق العام والارتقاء بالمعاملة... والمهم حضور الجانب الأخلاقي يتصدر ذمة حدود المعاملة اليومية التي تتمثل في العادة بالسلوك الجميل والموقف المثالي الذي يربط حالة الشخص، وما مدى النوايا كمفتاح القيمة للمعاملة ودرجة الارتقاء بنتائج إيجابية نتعامل معها عبر حياتنا اليومية..!! الخطوات نتمناها ناضجة خلال سلوكيات فعالة في مجتمعنا.. دون سلبيات عبر محيط الناس والمتعاملين معهم وحجم العطاء، وهذا المستوى من المفترض يرتفع بالسمو لكل مبادرة وفي كل حالة من الواجب المحافظة عليها.. والسلوك الذي يرسم حجم العطاء.. نتيجة أسس التعامل مع الآخر تدخل ضمن ذمة علاقة إنسانية متميزة.. وهي تعكس ربوع أي مجتمع..!!. وماذا إذا انعكست الأمور لدرجة تكرار محاولة انفلات هذا الجزء المهم للعلاقة.. ستكون لها انحناءات تسعى لتثبت المساحة المزعجة بشكلها غير اللائق ووضع العراقيل، والتي يمكنها تفتيت العلاقة الإنسانية دون التعامل معها بصورة صادقة.. ولا تستطيع تلبية احتياجات المجتمع!!. النواحي الإنسانية المستدامة تربطها حدود لعطاء أكثر... ويأتي نضوج الوعي العام حينما ترتفع أهمية المرحلة الفاعلة وتحقيق الأمنية قد يرددها البعض وقد تكون صعبة التعامل معها، رغم السمة المتعطشة يحتاجها الإنسان بشكلها وحجمها لا يشكل أعباء إضافية على الناس.. لتكون هذه السمة مهيأة العمل بها وتنميتها دون أن تكون هناك عزلة أو قيود لحالات كثيرة ويتقبلها الناس لتكون إضاءة في المجتمع!!. بالرغم من تأثر الرفض أو التلاعب بهذه الأمنيات يحتاج المجتمع إضاءة نموذجية في العطاء والتسامح... لسريان هذه الجوانب في حياة الناس بالشكل الإيجابي، وهذه الأمنيات يحاول البعض التشويه بقلب الصورة لشكل آخر من انقسام الفرد، ويصبح اللون اللرمادي هو الغالب اعتقادا منهم أنها خصوصية التعامل مع الأفراد، ويظل الهاجس أمنيات اتساع العداوة والتأثير السلبي لتبقى المسافة طويلة تبعد الإنسان عن الآخر لسلوكيات غير مقبولة!!. العلاقة اليومية سيرة نموذجية ناضجة تعطي مساحة بينة كأنها تقول للجميع.. انظروا إلى الأفق.. اجمعوا أجنحة قبل أن تسقط.. عليكم العمل مخلصين.. والسعي لهدف أسمى هو الارتقاء في التعامل مع الجميع.. وإعطاء الاستحقاق لمن يستحق..!!. آخر كلام: النموذج الجيد.. طريق يصنع الكثير علامات الرضا في الوصول إلى الأهداف النبيلة، وعلينا أن نؤمن بها، النهج لعملنا وسلوكنا اليومي الذي «يصنع» لنا الكثير من «القيم في وضع جداول لا بد أن تعطي طريقاً ونهجاً يبحث عنه الكثير لبناء علاقة إنسانية اجتماعية لها مواصفات العطاء الأمثل.
يا عذابك وأقصى حالاتك لحظات الاعتذار.. وسرعة جريان الجحود والنكران.. في احتواء صدرك بالاختناق.. اللحظة الحرجة تجري ويجري بمساراتها المختلفة من غير بصيرة.. تفتش عن قواعد الأحلام بين رعشة حطام الذهول.. فيما الصمت يعاني صدرة...
الحياة لا بد لها من عناصر تضمن النجاح.. تساعدك على المضي لعالم أكثر رحابة دون تعقيد.. تتمنى خلاله أداء البادرة لحلقة متصلة مضيئة لتساعدك على السير بثقة، باعتبارها ركيزة تصحبك لنوافذ مطلة على النور.. ترسم...
تقلب الحال.. بين أجندة بريق الثواني والساعات والأيام.. يتلون فيها البشر.. بين متاهات الألم والفرح ودموع سعادة مفقودة.. لمتاهات كثيرة وكبيرة.. عبر مسافات عاجزة تتراقص حولها ألوان غامضة.. مساماتها مرتبكة تأخذ انحداراً علنياً.. مثقلة بالمواجع...
كل سنة وأنتم بخير.. وعساكم من عوادة.. رسمتها قلوب نقية.. لتتواصل بسمة وأعراف العلاقة الإنسانية في الأجواء المباركة.. والأيام السعيدة بالمحبة وبالإخاء لتتميز هذه العلاقة.. بأشكال السعادة بكل ما يحمل الإنسان من المشاعر في هذه...
تنوي المغادرة.. ربما تكتب آخر حروفك.. بتشوهاتك وبحروقك.. وقد تحاول جدولة آليات الستائر.. تدعي وتكذب حتى وصلت الفوضى ومعاناة الهروب والتعذيب واستبيح القتل والجرائم البشعة.. لا تتكذب عن أشياء لا تهم ساحل البحر.. ورواد الطبيعة...
قيل من يحفر حفرة لأخيه (طب) فيها على دماغه!! مسألة واضحة للتعثر، وهو يعني التدريج الواضح «البيّن» غير المسبوق في السقوط غير المتوقع.. خطوات التعثر «مطب دنيا» ليس على هوى الأفراد وليس حسب خطواته.. أو...
في حياة الإنسان حكايات.. هي حكايات متجددة.. في شؤونهم الخاصة.. العائلية والعملية.. والكثير من هذه الجوانب تطرق باب قلبك إذا وصلت إليك!!. حياة ليست بالنعيم ولا أصلها ورد.. وربما تكون مليئة بالألم والدموع والحزن.. حياة...
هلّ علينا شهر رمضان.. شهر كريم.. شهر الأمل.. للتوبة والمغفرة.. عسى أن تحسب أيامه بالرضا والقبول.. الكثير تتغير سلوكياته في رمضان.. يكون في رمضان «غير» الالتزام.. في أداء العبادة... الصوم والصلاة.. وقراءة القرآن.. ربنا اكتب...
تعيش «تشوف البعض» ليس لهم «سمعة.. أو الذكرى» لا بقية لهم سوى نظرات مساحتها ضيقة.. خالية من المبادرة.. تدابير متأخرة خلال أناس يدركون بعض مجريات الحدث.. وما يصنعه البعض من «جلد أنفسهم» بتغير الموقف.. وصياغة...
عليك أن تشكل لحياتك مساحة من الانفتاح لونها أبيض.. لها جوانب مضيئة لجهات الدنيا.. السماء والأرض والبحر والهواء.. لتزدهر خفقات قلبك بسعاة نبضاتها الود مع نفسك.. ليكون لك ارتباطا مثاليا.. دون ذلك الامتداد لسواد يربك...
في بعض الأحيان.. تصبح الكلمة «طايرة في السما».. احتراق وأسباب الضياع وغير ذلك.. عبارات تليق بحسابات معقدة.. ترتمي بين أحضان الخسارة.. وأسئلة تدوس حسرتها بالكثير والكبيرة.. حتى تتجاوز الفاقد والمفقود.. رسوم لا تفترق من نواحي...
تصبح الأحوال في بعض الأحيان غير طيبة بعد أن أصبح «الفريج» الهادئ يعاني من فوضوية الأغراب.. نتيجة بعض البشر يبحثون عن «سكن جماعي رخيص» حتى يصبح البيت الشعبي من ثلاث غرف يعيش فيه أربع عائلات...