نظمت شركة سكك الحديد القطرية ملتقى «الريل الإبداعي»، الذي جمع الجهات الحكومية وشبه الحكومية، بمشاركة نخبة من المبدعين والمواهب الواعدة والشركات المحلية المتخصصة في مجالات الإنتاج الفني والإبداعي. وركز الملتقى في نسخته الأولى على إبراز المواهب والشركات الإبداعية في قطر، بما يسهم في تطوير التعاون المستقبلي مع مختلف الجهات في مجالات إنتاج الفيديو، والتصوير الجوي (الدرون)، والتصوير السينمائي، والدعاية والإعلان وبناء العلامات التجارية، والتصوير الفوتوغرافي، والتصميم الجرافيكي وغيرها. إن تنظيم هذا الملتقى مثل فرصة ذهبية لبناء جسور للتواصل والتعاون بين... قراءة المزيد

تمثل «التجارب» الحقيقية والوقائع «المرصودة» في أفق «الواقع» أصولا مثلى تبنى عليها «صروح» الإنتاج الأدبي.. حيث يتجلى صدى الكتابة من عمق «المعاناة» إلى فضاء «الإصدار».. على مر عقود طويلة تشكلت «المعاناة» كأساس تنطلق منه «اتجاهات» الأدب فمن واقع «الألم» يتعالى صوت «التفريغ النفسي» ويعلو صدى «التنفيس الانفعالي» ليحضر «الإنتاج الأدبي» في اتجاهين من الوجود أحدهما للرصد والآخر للتعبير. أجاد «الأدباء» المسكونين بحب الناس التعمق في «حيثيات» العيش والشخوص الى «تفاصيل» التعايش ورسم «ملامح» الإنتاج الأدبي بخطوط «متينة» ظلت صامدة أمام... قراءة المزيد

تستعد دوحة الحب والعز والشموخ لاحتضان الأشقاء العرب من جديد في نسخة جديدة من كأس العرب للمنتخبات، البطولة التي توقفت عدة سنوات لكنها تعود من جديد على أرض حاضنة العرب والأشقاء قطر العز والتاريخ.. الشغف لدى أبناء قطر لا يتوقف واستضافة البطولات الرياضية وكرة القدم بالتحديد هي سمة النجاح التي يتميز بها أهل قطر، الجميع توقع بعد النجاح الكبير في استضافة كأس العالم قطر 2022 ان الطموح والشغف سيتوقفان عند أهل قطر خاصة ان كأس العالم هي أعلى بطولات كرة... قراءة المزيد

تحدثنا في المقال السابق عن مقدمات في مفهوم القيادة الخادمة، وفي هذا المقال حديثنا حول خصائص القيادة الخادمة. فلسفة القيادة الخادمة تبدأ بشعور طبيعي بالرغبة في خدمة الآخرين ثم يدفعه الاختيار الواعي إلى الطموح للقيادة. أفضل اختبار للقيادة الخادمة هو الإجابة عن السؤال التالي: هل ينمو الأفراد؟ هل يصبحون- أثناء خدمتهم - أكثر صحة وحكمة وحرية واستقلالية، وأكثر عرضة لأن يصبحوا خدماً لغيرهم؟ وما تأثير ذلك على الفئات الأقل حظاً في المجتمع؛ هل سيستفيدون، أو على الأقل لن يزدادوا حرماناً؟... قراءة المزيد

يحتفل العالم في 31 أكتوبر من كل عام باليوم العالمي للمدن، من أجل توفير بيئات معيشية وجودة حياة أفضل، وتُبذَل جهود كبيرة لبناء مدن عادلة ومزدهرة ومستدامة وشاملة، حيث يتوقع أن يعيش 68% من سكان العالم في المدن بحلول عام 2050، كما أن هناك جهات ومنظمات أممية تحث على استخدام التكنولوجيا والبيانات والذكاء الاصطناعي لتعزيز المساواة والمرونة وجودة الحياة.. لكن هذا النمو السريع سيواجه تحديات ضخمة، مثل الحروب والنزاعات والازدحام والتلوث وتدهور الموارد الطبيعية، والزيادة السكانية.. وفي ظل هذا الحرص... قراءة المزيد