يفضل الأثرياء الساعات التي تحمل ملمحًا ذهبيًا، وهذا ما يمكن لهم أن يروه في ساعة تيودور جلامر أتوماتيك ذات الشكل الأنيق، والامتياز الحرفي غير الغريب على ساعات تيودور .
الساعة وإن لم تخل من الأناقة والفخامة، إلا أنها صممت أكثر للرجل المحب للمغامرة، الذي يحمل قلبًا جريئًا.
وعلى الرغم من ذلك، فالساعة ملائمة لجميع الملابس، الرسمي منها وغير الرسمي.
والساعة تملك ترصيعات ذهبية متنوعة تكسبها الألق واللمعان الكافيين، بينما طعمت أيضًا بالفولاذ المقاوم للصدأ لمنحها القوة الكافية للرجل المغامر.
ومن حيث الحجم، تملك الساعة حجمًا متوسطًا لا يجعلها قيدًا أثناء الارتداء، وكذلك يمنحها القدرة على الوجود الأنيق في جميع المناسبات.
أما الشكل، فالساعة تأتي بألوان مختلفة، لعل أبرزها وأكثرها شيوعًا، لون السوار الجلدي الأسود الداكن، مع إطار الذهب الوردي اللامع، والفولاذ الرمادي، هذا المزيج اللوني يكسب الساعة كل ما يمكن أن يبهر الأثرياء والرجال الأكثر أناقة في ساعة من مثل هذا النوع.
الجدير بالذكر، أن شركة تيودور المصنعة للساعات، والتي يعتبرها كثيرون مع رولكس وجهين لعملة واحدة، قد تأسست في جنيف بسويسرا عام 1946 على يد صانع الساعات الألمانس هانس ويزلدورف، الذي أسس أيضًا رولكس ولا تزال تتخذ من جنيف مقرًا لها، وبحسب إحصاءات عامي 2015 و 2016 بلغ عدد الموظفين فيها 194 موظفًا.