تعرضت شرطة لندن لقرصنة معلوماتية أدت إلى اختراق حسابها على موقع تويتر وبريدها الاكتروني لنشر رسائل غامضة ومسيئة. ووصلت رسائل من خدمة الصحافة في سكتلنديارد...