قامت Lipault العلامة الفرنسية الرائدة في صناعة الحقائب والأمتعة بإطلاق أحدث مجموعاتها لكل عشاق العلامة، بالدوحة فستيفال سيتي والصالون الأزرق، وجميع فروع مسافر، لطالما قامت Lipault بثورة على النمط الكلاسيكي في تصميم وصناعة المنتجات الجلدية بأسلوبها العصري، من خلال تشكيلة تصاميم مبتكرة بألوان خيالية، ومواد استثنائية، حيث وفرت هذه المجموعة لوحة ألوان متنوعة جسدت بحرية أسلوب Lipault الذي يعكس الأناقة الباريسة للشخصية الجريئة، تنوعت المجموعة بين حقائب اليد لمختلف المناسبات، العمل، كاجوال، ولعطلة نهاية الأسبوع، وحقائب السفر.. هي تصاميم لمختلف الأذواق والمناسبات معتمدة على الحرية معتبرة المرأة حرة في أزيائها كما في الحياة.
تحاكي إبداعات Lipault الواقع والخيال، كل خطوة هي مغامرة، حيث أصبحت باريس مقر إبداعاتها، معتبرة الموضة شكلا من أشكال التعبير، بفعد أول تعاون مع أيقونة الأناقة الباريسية INPS DE LA FRESSANGE سنة 2017، والتي أعادت إحياء طرازات الدار من الأزياء الراقية. لموسم خريف شتاء 2018، قامت Lipault بشراكة حصرية مع كبير مصممي الأزياء الراقية الولد الشقي في عالم الموضة الفرنسة جان بول غوتييه.
بدأ الفرنسي جان بول غوتييه مشواره المهني مع بيير كاردان في سنة 1970، وهو في عمر 18 سنة، بعد مرور بضع سنوات، وتحديدا عام 1976، أصدر أولى مجموعاته، حيث أدخل على أزيائه التقنيات التكنولوجية وبالفعل حقق نجاحاً كبيراً، وفي عام 1980، عرف غوتييه بعدها بلقب الولد الشقي في عالم الموضة الفرنسية . اعتمد غلوتييه في تصاميمه على الثقافة الشعبية، كما استطاع أن يجعل التصاميم الراقية تجمع بين الأناقة والراحة في آن واحد، بإبداعات استثناية تجاوزت كل التقاليد والمعايير.
في عام 1997، حقق حلمه في ترك بصمته من خلال غوتييه للأزياء الراقية في عاصمة الأناقة باريس.. ومنذ بداياته دافع عن الجمال بأدق تفاصيله حيث يحول الأشياء التي تبدو عادية بأنامله إلى جواهر فنية، سواء في الأزياء، الإكسسوارات أو العطور التي حققت أعلى نسب مبيعات.
صمّم غوتييه أزياء لمادونا في التسعينيات، وحظيت تلك الأزياء بانتباه شديد من قبل الجمهور الفرنسي.