أكد سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني وزير الداخلية وقائد قوة الأمن الداخلي لخويا، رئيس المجلس الأعلى لأكاديمية الشرطة، أن القمة الثانية للتنمية الاجتماعية شهدت مشاركة دولية واسعة، وأن الحدث شكل محطة مهمة لتجديد الالتزام الدولي بالعدالة الاجتماعية، وأن قوة الأمن الداخلي لخويا عملت بالشراكة مع الأمم المتحدة على تأمين القمة وتوفير بيئة آمنة دعمت نجاح أعمالها.
وجاء على الحساب الرسمي لسعادته بمنصة «إكس»: على مدار ثلاثة أيام، احتضنت دولة قطر أعمال القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية برئاسة سيدي سمو الأمير المفدى «حفظه الله» وبمشاركة دولية واسعة. شكل هذا الحدث محطة مهمة لتجديد الالتزام الدولي بالعدالة الاجتماعية. وعملت قوة الأمن الداخلي (لخويا) بالشراكة مع الأمم المتحدة على تأمين القمة وتوفير بيئة آمنة دعمت نجاح أعمالها.
